يحكى ان.......... 0قصص سنكتبها معاً..تفضلو

اقتباس :: يحكى أن!!!!!!(قصص سنكتبها معا) تفضلوا........... ارجو التثبيت..........

السلام عليكم ورحمة الله

قد نشعر أحيانا برغبة لترجمة مشاعرنا وخواطرنا

الى قصة صغيره تتضمن كل مانريد قوله

ونسكن في شخصيات القصه

لنجعلها تتكلم عمايجول بخاطرنا

ولانستطيع البوح به لاسباب واسباب ...

وجئت اليكم بموضوع جديد عنوانه

يحكى أن..

وستكون المشاركه فيه عبارة عن قصة صغيره

تحتوي عبرة او حكمة أو مجرد محاوله

لايصال فكرة معينه

اذا هي قصص ناقده هادفه

وكأنها ناقوس خطر لظواهر في الافراد والمجتمعات

ترونها انتم

فتكتبونها على شكل قصه قصيره

وكلي أمل بمشاركة الجميع

نبع الحب

ولنبدأ القصه الاولى من

يحكى أن
عائلة فقدت ابنها الذي كان يدرس في بلد أجنبي ..كان ذلك الشاب متفوقا بدراسته منذ الصغر..وتابع هذا

التفوق بدراسته الجامعيه وذهب الى فرنسا ليختص بدراسة الذره ...وتفوق أيضا هناك ,,لكن أعداء

الله اليهود تخوفوا من ذكائه وحاولو استمالته لصالحهم عن بطرقهم الخسيسة المعروفه

(بنات ..واموال..وتهديد) لكن ذلك لم يفلح معه لا ن حب الله والرسول وانتمائه لوطنه وعروبته كانا

أقوى من كل اساليبهم ..فكان قرارهم الدنيء أن يقتلوه لكي لا يعود الى بلده باختصاص نادر ..

وهكذا كان ..وهاهو مسجى بضريحه أمام كل اهل مدينته الذين بكوه دما بدلا من الدموع

أمه الصابره أحتسبت اجرها على الله وأخذت تبكي يصمت امام جثمان الشهيد ...كان في العائلة اخ

صغير يمسك بثوب أمه وهو ينظر بطرف عيناه الى قبر اخيه ..والى أمه ,أخوته وهم يبكون ..كان هو

حزينا أيضا ..وعندما عاد الجميع الى المنزل ..عانق امه بيديه الصغيرتين وهمس باذنها ...اماه

لاتحزني أقسم انني سأكون مثله عندما أكبر وساعود حاملا شهادة كان من المفترض ان يعود بها اخي

ومرت الاعوام وهاهو ذلك الطفل يتابع دراسته وبتفوق ...وبنفس خطى اخيه الراحل ...

ويعود حاملا شهادته العليا ويعانق والدته المسنه ويقول

ألم اقل لك يا اماه انني سأكمل ما بداه اخي.....
\\\
\\
\\

قصة واقعيه عشت كل تفاصيلها بنفسي[/

انتظر قصصكم

والموضوع بحاجه لمشاركات فعليه

قصة واقعية حدثت معك

او سمعتها من احد

فيها عبره

وحكمه

لتفيد وتستفيد

يسعد اوقاتكم

مشكوره نبع على القصه

(اللهم منزل الكتاب و هازم الأحزاب و مجري السحاب انصر أمة حبيبك محمد بن عبدالله صلى الله عليه و سلم و اهزم من عاداهم كما هزمت الأحزاب في الخندق و كما هزمت أبرهة عندما تجبر و كما أهلكت فرعون عندما قال أنا ربكم الأعلى و تب علينا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين و اجبر كسرنا و ارحم ضعفنا لا ملجأ لنا إلا أنت)
تقبلي مرورى